شخصية تميزت بحضورها الاجتماعي الكبير وحضورها الديني الذي يحمل المحبة والعطاء والانفتاح وقودا للمسيرة, ستون عاما من النضال الرعوي والاجتماعي والثقافي وما زال سيادة المطران الحبيب جورج صليبا يحفر اسمه بحروف نُقشت على صخر المجتمع والإنسان.
بكل فخر كان لنا الفخر والاعتزاز كان لنا اليوم هذه الفرصة للتعرف أكثر لهذا المطران المشرقي العروبي الثابت في مواقفه وتطلعاته وعقيدته القائمة على الحق والمحبة والتضحية.