لتكون مرتاح الضمير، عليك الإنتماء للوطن وليس للطائفة، فلا خير في مسؤول قدّم مصلحة طائفته على مصلحة الوطن.
فالطائفية هي مقبرة الأوطان أما الوطن هو إرث للأجيال، فإما أن نورث الأجيال وطناً عابراً للطوائف، وإما أن نورث الأجيال طائفية تسلبهم الحلم بوطن.
لتكون مرتاح الضمير، عليك الإنتماء للوطن وليس للطائفة، فلا خير في مسؤول قدّم مصلحة طائفته على مصلحة الوطن.
فالطائفية هي مقبرة الأوطان أما الوطن هو إرث للأجيال، فإما أن نورث الأجيال وطناً عابراً للطوائف، وإما أن نورث الأجيال طائفية تسلبهم الحلم بوطن.