
وقعت، مشاء يوم الثلاثاء، اشتباكات بين أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت الذين يعتصمون أمام منزل وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف والأعمال محمد فهمي وعناصر قوى الأمن، أدى إلى سقوط جرحى من الجانبين.
وتم رمي القنابل المسيلة للدموع في اتجاه أهالي الضحايا، مع تزايد أعداد المحتجين بعد انضمام العديد من الناشطين إليهم.
واستطاع محتجون دخول المدخل الرئيسي للمبنى مع تقديم عدد من سكان الابنية المحيطة الدعم لهم و تكسير بوابته الزجاجية.